أريد أن أكتب عن وائل الدحدوح بصوته الهادىء الذي تحول مع مرور الويلات إلى شيء يشبه المورفين المسكّن لأخبار الموت التي اعتدنا سماعها في كل تغطية له! صوت وائل يسكّن وجع أخبار الخراب والموت، فتنزل أخف ألماً على قلوبناكيف يمكن لإنسان أن يتحول إلى جبل؟ وائل وقف اليوم كجبلٍ مبللٍ بالدمع، فموت الضنى يضني القلب. ربما قدر البشر على مساحة تلك الأرض أن يولدوا جبالاً مبللةً بالدمع.
- من غادروا البلاد، كلهم مروا من هنا”… بائعو حقائب السفر وسط دمشق | زينة شهلا”
- فيلم سوري يحتاج إنجازه إلى ثلاثة وعشرين مليون كومبارس | ماهر راعي
- لماذا نتزوّج في مصر؟ | محمد ربيع
- “الجمهور عاوز كده”… ألهذا السبب ساهمت الدراما العربية في “جنسنة المرأة”؟ | سميرة رضوان
- أين لولدٍ في السادسة أن يجدّ مفرّاً؟… ذكرياتي عن الختان المتأخر | سامر عبد
- وائل الدحدوح… عندما يتحول الإنسان إلى جبلٍ مبللٍ بالدمع! | طارق يوزباشي
- “توهمني المسلسلات السورية القديمة بحضور أصوات عائلتي”… محاولة التأقلم مع غياب الوطن | اليس سبع
- “لا” هي من تصنعنا وليس “نعم” | دينا خالد
- ماذا لو كان الحجاب للرجال أيضاً؟ | همبرفان كوسه
- الجذور الاقتصادية والاجتماعية لظاهرة المجون في العصر العباسي | ممدوح مكرم