مع وصول الغزاة، علّق الحماصنة القباقيب على صدورهم واعتمروا الجرار المكسورة ما رسم علامات البسمة والدهشة على وجوه تيمورلنك ورجاله إذ بُهتوا بغرابة ما يشاهدونه، فسأل عنهم مستشاريه، وعرف أنه أمام أهل حمص، فقدّر أنّ وقته أثمن من أن يضيّعه مع هؤلاء المجانين، ونجا “الحماصنة” بقليل من الجنون المدّعى
يُذكر أيضاً أنّ الأربعاء عيد لأحد آلهة الرومان وكان يُحتفل به في منطقة الفرقلس التابعة لحمص العليلة، وقد وصفها ياقوت الحموي بقوله: “ومن عجيب ما تأملت من أمر حمص فساد هوائها وتربتها اللذين يفسدان العقل حتى يُضرب المثل بحماقتهم”
- من غادروا البلاد، كلهم مروا من هنا”… بائعو حقائب السفر وسط دمشق | زينة شهلا”
- فيلم سوري يحتاج إنجازه إلى ثلاثة وعشرين مليون كومبارس | ماهر راعي
- لماذا نتزوّج في مصر؟ | محمد ربيع
- “الجمهور عاوز كده”… ألهذا السبب ساهمت الدراما العربية في “جنسنة المرأة”؟ | سميرة رضوان
- أين لولدٍ في السادسة أن يجدّ مفرّاً؟… ذكرياتي عن الختان المتأخر | سامر عبد
- “الحماصنة” علّقوا القباقيب على صدورهم وتصدّوا لجيش تيمورلنك | فداء شاهين
- “توهمني المسلسلات السورية القديمة بحضور أصوات عائلتي”… محاولة التأقلم مع غياب الوطن | اليس سبع
- “لا” هي من تصنعنا وليس “نعم” | دينا خالد
- ماذا لو كان الحجاب للرجال أيضاً؟ | همبرفان كوسه
- الجذور الاقتصادية والاجتماعية لظاهرة المجون في العصر العباسي | ممدوح مكرم