شارك البودكاست

إن كان مشهد قبلة جريئة بين الفنان عبد المنعم عمايري وكندا حنا في “الإفطار الأخير” أشعل النار وأقام الدنيا ولم يقعدها، فماذا لو كان الأمر متعلقاً بمشاهد ساخنة تتخطى حدود “البوس والأحضان” في الدراما العربية؟

“من يتابع الأفلام والأعمال الدرامية والأغاني والكليبات يلاحظ أنها في أغلبها تخاطب الغرائز الجنسية، جرّاء استخدامها جسد المرأة كنوع من الإغراء اللافت”

“لماذا لا يتحلّى المخرجون والمنتجون بروح الموضوعية والمسؤولية تجاه نصف المجتمع، ولماذا لا تدقق المحطات الفضائية في اختيارات بثها؟”

Series Navigation<< لماذا نتزوّج في مصر؟ | محمد ربيعأين لولدٍ في السادسة أن يجدّ مفرّاً؟… ذكرياتي عن الختان المتأخر | سامر عبد >>