شارك البودكاست

في شهر نوفمبر القادم سوف يتم إعلان رئيس الولايات المتحدة القادم، أما ستكون أربعة سنوات إضافية للرئيس الجمهور دونالد ترمب، أو سوف تكون من حظ الديموقراطي جو بايدن. ولهذه الترشيحات ظروف استثنائية بغير العادة، مع جائحة كورونا تأجلت العديد من المؤتمرات وأنسحب الكثير من المرشحين للرئاسة مثل برني ساندرز وغيره.

 

والاختلاف كبير بين ترمب وبايدن ليس فقط على أميركا بل على كثير من دول العالم ومن ضمنها منطقتنا. تمثل السياسية الخارجية الأميركية عنصر مهم لكل مرشح، مثل ما استطاع ترمب إيقاف صفقة النووي مع إيران بعد أن حاول أوباما، أو مثل صفقة ترمب مع إسرئيل، أو حتى علاقة أميركا بالخليج، ولكل هذا تأثير على المنطقة.

 

كيف ستتغير هذه السياسات إذا فاز بايدن بالرئاسة؟  وما هي فلسفة بايدن في السياسية الخارجية وتأثير علاقاته الشخصية بذلك؟ وإذا أستمر ترمب، هل ستستمر سياساته؟

 

 الحلقة “109” من بودكاست أرباع مع أندرو ليبر، ماذا لو فاز بايدن بالرئاسة؟

 

شكرًا لكم على 1,000,000 استماع! يهمنا فعلًا تقييمكم  بودكاست على iTunes، وتستطيع أن تقترح ضيف ل بودكاست أرباع بمراسلة الوليد على بريده الإلكتروني: [email protected]

 

تستطيع أن تستمع للحلقة من خلال تطبيقات البودكاست على هاتف المحمول. نرشّح الاستماع للبودكاست عبر تطبيق Apple Podcasts على iPhone، وتطبيق Google Podcasts على أندرويد.

 

الروابط:

السياسة الخارجية الأميركية: ماذا لو فاز بايدن بالانتخابات؟ – مقالة أندرو على ثمانية

Series Navigation<< هل الأغنية السعودية فاشلة؟وفرة المال لا تعني الرفاهية ، كيف ذلك؟ >>