انتشر مؤخراً نوع جديد من المحتوى المرئي يُسمى reels أو shorts، ويختلف الاسم طبقاً للمنصّة المعروض عليها: فيديوهات قصيرة، تمتد من أربعين ثانية لحوالي دقيقة، وعلى بعض المنصات تصل المدة لثلاث دقائق
هذا النوع من الفيديوهات هو مطلب من متطلبات العصر، ولكن ما نحن أمامه هو مؤشر خطر لمستقبل الكتابة، و أداة مشوهة لجمالها، فتدفعك الـ reels، والمحتوى السريع، إلى الرغبة في الوصول إلى المعلومة أو المغزى سريعاً
- من غادروا البلاد، كلهم مروا من هنا”… بائعو حقائب السفر وسط دمشق | زينة شهلا”
- فيلم سوري يحتاج إنجازه إلى ثلاثة وعشرين مليون كومبارس | ماهر راعي
- لماذا نتزوّج في مصر؟ | محمد ربيع
- “الجمهور عاوز كده”… ألهذا السبب ساهمت الدراما العربية في “جنسنة المرأة”؟ | سميرة رضوان
- أين لولدٍ في السادسة أن يجدّ مفرّاً؟… ذكرياتي عن الختان المتأخر | سامر عبد
- كيف تؤثر الـ reels على مستقبل الكتابة وصناعة المحتوى؟ | أحمد سامر محمود
- “توهمني المسلسلات السورية القديمة بحضور أصوات عائلتي”… محاولة التأقلم مع غياب الوطن | اليس سبع
- “لا” هي من تصنعنا وليس “نعم” | دينا خالد
- ماذا لو كان الحجاب للرجال أيضاً؟ | همبرفان كوسه
- الجذور الاقتصادية والاجتماعية لظاهرة المجون في العصر العباسي | ممدوح مكرم