حين سمعت أغنيةً أفغانيةً للمرة الأولى في حياتي، لم أكن أعرف عن أفغانستان الكثير، إلا أني أعرف طالبان وقرأت عنها كثيراً في طفولتي، لأن الجماعات الإسلامية في غزة كانت توزع منشورات ومجلات تشرح فيها عن طالبان
إلا أن ثمة صوتاً ينادي بغير الطبيعي في المجتمع الفلسطيني والمجتمعات العربية الأخرى، وهو الصوت الذي يحفر عميقاً في تأييد حركة طالبان المتطرفة تحت مبررات التقارب الديني، وتأييد النظام الايراني الرجعي تحت مبررات مقاومة إسرائيل
كفلسطيني عاش حياته تحت الحصار الإسرائيلي في غزة وتحت ممارسات حكم سياسي برجعية إسلامية، أفهم تماماً وأشعر بالشعوب الأخرى التي تعاني يومياً من سطوة وسلطة رجل الدين والأنظمة العسكرية المتفردة بالحكم في الدول المجاورة لنا وفي العالم
لماذا يمكن أن يدعم أحدهم في فلسطين هذا النظام المتوحش ويقف ضد هؤلاء الضحايا والمظلومين؟ إنهم مثلنا تماماً، ويرزحون تحت آلة القتل اليومية مثلنا، ويتشاركون معنا في المعاناة والحلم بعيش حياة حرة مستقلة كريمة. لماذا يمكن أن يدعم أحدهم نظام الخميني؟
- لماذا تتفاخر بعض النساء بأنهن لسن نسويات؟
- سقف أحلامنا: التطلع لحياة عادية | راما قنواتي
- الحقوق الطبيعية حقوقٌ للفرد قبل أن تكون حقوقاً لمجموعة | أمجد عون
- من المفضّل أن لا تسأل من خرج للتو من سوريا هذا السؤال | يوسف نبيل نعمان
- أهتم بها بشكل خاص وتواصل مع أصحابها… حكايات عبد الناصر مع رسائل المصريين | محمد شعبان
- صوت فلسطيني مع حرية الإيرانيين/ ات والأفغانيين/ ات | كريم أبو الروس
- خلال عام 2020 عرفتْ صديقتي أن حبيبها السابق اغتصبها | إيناس كمال
- زيجات عربية سياسيّة قديمة جديدة | سامي مروان مبيض
- لو أستطيع حمل المخيم كله إلى فلسطين | ميرا صيداوي
- يموت صفوت الشريف ويترحّم المصريّون على سعاد حسني | رصيف22