يصعب اليوم، أن تقوم بتغيير منظوم مدينة قائمة، يعيش سكانها بها، فتخاطر بهم، وهم لا يملكون خيار البقاء أو الرحيل. لكن، تستطيع استحداث مكانٍ جديد، يذهب إليه الحالمين المبدعين المؤمنين. يكون للناس الخيار، الذهاب لتجربة نمط جديد من الحياة، أو البقاء حيثما كانوا.
كيف يطبق هذا الحل إذن؟ يطبَّق على نطاق مدينة متوسطة، تسمى مدن الميثاق، قابلة لإستيعاب هذه التغيرات والتجاوب معها بمرونة. والأمثلة الناجحة هنا، مدينة فيلاديلفيا في عام 1701 وهونغ كونغ في القرن التاسع عشر بعد الإتحلال البريطاني، ومستقبلًا قد تكون مدينة “نيوم” هذا المثال المحلي المنشود.
Links:
مسرح المستقبل: مدينة نيوم — حلقة فنجان@f9eel_MS — حساب فيصل على تويتر@s_Aloud — حساب سعود على تويتر
- تجربة اقتصادية: أين روّاد الأعمال من اقتصاد المدن؟
- بين جيل الطيبين والألفية
- كورونا يعيد إلى الأذهان مأساة “الإنفلونزا الإسبانية”
- تصبح على خير، علميًا
- 70 مليون نازح أين هم مع كورونا؟
- الهجرة إلى مدن المستقبل
- لماذا يجب أن يكون التراث حيًّا؟
- كيف أنقذنا التصميم من أزمة كورونا؟
- البقاء لم يعد للأقوى، بعد كورونا
- كيف يبدو رمضان داخل مخيمات اللاجئين؟