ماذا لو أن الروبوتات أصبحت قادرة على قول الشعر بشكل فذ، وحيوي يشابه قدرة أعظم الشعراء؟ ماذا لو كانت هناك جوائز لأمير الروبوتات في الشعر؟ وتكون قادرة بشكل مستقل على خوض تجارب شعرية كاملة. هل ستهجونا مثلًا أم تكون تفضل الرمزية فتتركنا معلقين وراء المعاني؟ كل هذه التخيلات والخيالات في بودكاست اليوم.
Links:
الروبوت، شاعر أم شعرور؟ — مقالة خديجة الصبار على موقع ثمانية2001: A Space Odyssey — فيلم أوديسة الفضاء لستانلي كوبريكحرية التعبير تحت رحمة الآلة — مقالة عن أخلاقيات الآلة@khdijah_alsbbar — حساب خديجة على تويتر@S_Aloud — حساب سعود على تويتر
- تجربة اقتصادية: أين روّاد الأعمال من اقتصاد المدن؟
- بين جيل الطيبين والألفية
- كورونا يعيد إلى الأذهان مأساة “الإنفلونزا الإسبانية”
- تصبح على خير، علميًا
- 70 مليون نازح أين هم مع كورونا؟
- المعنى في بطن الروبوت، مع خديجة
- لماذا يجب أن يكون التراث حيًّا؟
- كيف أنقذنا التصميم من أزمة كورونا؟
- البقاء لم يعد للأقوى، بعد كورونا
- كيف يبدو رمضان داخل مخيمات اللاجئين؟