شارك البودكاست

حماية الأوطان تقتضي جيشاً قوياً وقادراً على مستوى العدة والعتاد …لذلك تسعى كل دولة لتجهيز جيوشها وفق احدث الأسلحة والتجهيزات العسكرية.

وأصبحت الصناعات الدفاعية من القطاعات الاستراتيجية والحيوية التي تعتمد عليها بعض الدول في دعم اقتصاداتها وفي المقابل عمدت الدول المستورة للسلاح على التوجه لأسلحة النوعية التي تهيئ لها فرصاً جيدة، لحماية أراضيها والاستقرار.

ولما كانت التنمية والاستثمار هي نتاج طبيعي للأمن والاستقرار. كان لابد لكل دولة ان تعمد على استقطاع جزء مقدر من موازناتها للدفاع والأمن وبعضها يحاول أن يدخل في هذا الصناعات لتأمين بعض من احتياجاته العسكرية…..ويستمر السباق من أجل الأمن والدفاع.

Series Navigation<< السودان.. اقتصاد متأزم وسط ضبابية الحلالتعليم في زمن الجائحة.. خسائر بلا حدود >>