شارك البودكاست

من الأسطورة التي ملأت الأسواق بضجيجها إلى “زومبي” انخرس صوتها.

شركات ما تزال على قيد الحياة ولكنها شبه عاطلة عن العمل، تتغذى على الديون، ضعف في الإنتاجية والتوظيف والنمو.

شركات هي في عداد الأموات لكنها تدعي الحياة، تدفعها الجائحة إلى الحافة في مناخ مثالي لتكاثرها، أيلة للسقوط إلى الهاوية، تحاول البقاء تحت غطاء السُلف، ليقف العالم على جبل من الديون ولسان حالها يقول أنا ومن بعدي الطوفان.

فهل من نصير؟!

Series Navigation<< التعليم في زمن الجائحة.. خسائر بلا حدودموجة التضخم ضربت اقتصاد العالم في 2021.. هل تتفاقم؟ >>