حماية الأوطان تقتضي جيشاً قوياً وقادراً على مستوى العدة والعتاد …لذلك تسعى كل دولة لتجهيز جيوشها وفق احدث الأسلحة والتجهيزات العسكرية.
وأصبحت الصناعات الدفاعية من القطاعات الاستراتيجية والحيوية التي تعتمد عليها بعض الدول في دعم اقتصاداتها وفي المقابل عمدت الدول المستورة للسلاح على التوجه لأسلحة النوعية التي تهيئ لها فرصاً جيدة، لحماية أراضيها والاستقرار.
ولما كانت التنمية والاستثمار هي نتاج طبيعي للأمن والاستقرار. كان لابد لكل دولة ان تعمد على استقطاع جزء مقدر من موازناتها للدفاع والأمن وبعضها يحاول أن يدخل في هذا الصناعات لتأمين بعض من احتياجاته العسكرية…..ويستمر السباق من أجل الأمن والدفاع.
- اللاجئون والمهاجرون.. عون أم عبء على الاقتصاد؟
- الغش التجاري .. جريمة اقتصادية وانسانية
- المدن الأكثر غلاءً.. هل هي الأكثر ثراءً؟
- السودان.. اقتصاد متأزم وسط ضبابية الحل
- التعليم في زمن الجائحة.. خسائر بلا حدود
- الشرق الأوسط.. من سباق التسليح الى استراتيجية التصنيع العسكري؟
- الزومبي.. شركات تدفعها كورونا بشكل أسرع إلى حافة الهاوية
- موجة التضخم ضربت اقتصاد العالم في 2021.. هل تتفاقم؟
- 2021 .. جائحة الفساد تواصل تهديدها لمستقبل الشعوب العربية
- ألعاب الفيديو.. لعبة الصغار ومكاسب الكبار