تواطأ الجميع بسبب الإحساس العميق بالعار إلى تحويل ريا وسكينة إلى رمز أسطوري للشرّ، لا صلة له بدوافع ما فعلتاه، وأغمضوا عيونهم عن كلّ ما عدا ذلك؛ فقد كانوا بحاجة إلى رمزٍ للشيطان، فوجدوه
عصفت الظروف بريا وسكينة، وطحنتهما القساوة، ولم تترك لهما بارقة أمل، ومع ذلك، تلك الظروف لا تبرر ما قامتا به من استباحة حياة نساء أخريات لا حول لهن ولا قوة. ولكن أيضاً من الإجحاف تناول تاريخهما دون أخذ تلك الظروف بعين الاعتبار
- من غادروا البلاد، كلهم مروا من هنا”… بائعو حقائب السفر وسط دمشق | زينة شهلا”
- فيلم سوري يحتاج إنجازه إلى ثلاثة وعشرين مليون كومبارس | ماهر راعي
- لماذا نتزوّج في مصر؟ | محمد ربيع
- “الجمهور عاوز كده”… ألهذا السبب ساهمت الدراما العربية في “جنسنة المرأة”؟ | سميرة رضوان
- أين لولدٍ في السادسة أن يجدّ مفرّاً؟… ذكرياتي عن الختان المتأخر | سامر عبد
- السفاحتان الأكثر شهرة في التاريخ كما رآهما صلاح عيسى… “رجال ريّا وسكينة” | أسماء منصور
- “توهمني المسلسلات السورية القديمة بحضور أصوات عائلتي”… محاولة التأقلم مع غياب الوطن | اليس سبع
- “لا” هي من تصنعنا وليس “نعم” | دينا خالد
- ماذا لو كان الحجاب للرجال أيضاً؟ | همبرفان كوسه
- الجذور الاقتصادية والاجتماعية لظاهرة المجون في العصر العباسي | ممدوح مكرم