شارك البودكاست

تسمع كثيرًا من حولك أن النجاح المدرسي والجامعي مرتبط بشكلٍ وثيق بنجاحك الوظيفي، أو نجاحك في الحياة ككل.

تخيل أن هناك فوق 12 مليون مواطن سعودي فوق سن 22 سنة (متوسّط سن التخرّج من الجامعة)؛ أكثر من 42% منهم (5.3 مليون) خارج سوق العمل (غير موظفين ولا يبحثون عن وظيفة).

فلو كان هدف التعليم (الجامعي والعام) هو مواءمة احتياجات سوق العمل، وصنع الموظف الناجح، ماذا يحدث لبقية الطلاب خارج هذا السوق؟ من يراعي الاحتياجات الأخرى للفرد والمجتمع؟

مثلًا هل نستطيع إغلاق كليات مثل الزراعة والشريعة كونها لا تواءم سوق العمل، أو أن يركّز تعليمنا على اللغة الإنگليزية والفرنسية، فضلًا عن العربية لتواءم العالم. في حديث شيق ومثير مع مشاري الإبراهيم، عن غاية التعليم والهدف منه.

Special Guest: مشاري الإبراهيم.

Links:

هل يصنع اليوم إنسانًا، أم موظفًا ناجحًا؟How Gov. Walker tried to quietly change the mission of the University of Wisconsin — “خطأ مطبعي” 42% من الطلاب بعد الجامعة خارج سوق العمل — الهيئة العامة للإحصاءسلسلة التعليم على فنجان

Series Navigation<< الرابط العجيب بين أغاني الخواجات والشعر العربيالبروباگندا من حولك >>