في عالمنا الرأسمالي، الذي لا يعرف حدودًا، إبداعية كانت أو ربحية وللأسف حتى الأخلاقية، صار المبدأ هو الربح، الربح فوق الإنسان والحيوان والبيئة. في عالم قائم على مبدأ الكسب، لأجل الكسب، لا لتلبية الاحتياج أو لجدوى تعود للإنسان، وإنما لأجل الكسب فقط، صار الاستثمار أو كازينو الرأسمالية كما يقول روب سيويل لا يتوقف عن خلق مجتمع طبقي نهم. ما الحل إذن؟ الماركسية؟ الشيوعية؟ تقول أروى، ليست الرأسمالية أو الماركسية أو الديموقراطية هي الجواب الأخير، لا بد من أنظمة أكثر عدالة وإنسانية.
Links:
يا عمال العالم، اتّحدوا! — مقالة أروى على موقع ثمانيةكارل ماركس — فيلسوف ألماني، واقتصادي، وعالم اجتماع، ومؤرخ، وصحفي واشتراكي ثوريالبيان الشيوعي — تأليف كارل ماركس، فريدريك أنجلزطاعة المدير أم طاعة الضمير؟ — مقالة على ثمانيةالذكاء الاصطناعي من مسلمات العصر — حلقة بودكاست فنجان مع مشهور الدبيانS_Aloud — حساب سعود العود على تويترArwaaaldawood — حساب أروى الداوود على تويتر
- تجربة اقتصادية: أين روّاد الأعمال من اقتصاد المدن؟
- بين جيل الطيبين والألفية
- كورونا يعيد إلى الأذهان مأساة “الإنفلونزا الإسبانية”
- تصبح على خير، علميًا
- 70 مليون نازح أين هم مع كورونا؟
- أروى ومشروع الحديث لأجل الإنسان
- لماذا يجب أن يكون التراث حيًّا؟
- كيف أنقذنا التصميم من أزمة كورونا؟
- البقاء لم يعد للأقوى، بعد كورونا
- كيف يبدو رمضان داخل مخيمات اللاجئين؟
