كنتُ، ولسنواتٍ طِوال، أُمنّي النفس بالعمل في صناعة الأفلام. أحبُّ السينما كثيراً، وأعتقد أن حتميّتي ستنتهي بي وأنا أعمل في صناعة السينما. لذا، ومن دون تفكير، قبلتُ فرصة العمل مُساعدَ مُصوّر في أحد الأفلام القصيرة. ورغم أن المسمّى الوظيفي كان جيّداً إلى حدّ ما، لكنّي في الحقيقة لم أكن أفعل شيئاً سوى إمساك قميص المُصوِّر، حيث كنت أركض وراءه ورأسي إلى الأسفل أبحث عن الحفرة القادمة لنتجاوزها معاً.
- وجدان | أهرب كل يوم | عائشة بلحاج
- وجدان | الحبّ والحرب | ممدوح عزام
- وجدان | أستنجِد بالماء | مصطفى قصقصي
- وجدان | مثل ثلجٍ عائم في قلبٍ وحيد | راضية تومي
- وجدان | أحببت الفجر بمزاج القبَّرة | عامر الطيب
- الولد العالق في التاريخ
- وجدان | لأن أحداً لا يريدني أن أطير | عائشة العبد الله
- وجدان | لهذا يظنّ الناس أنني من قصب | علي صلاح بلداوي
- …وجدان | عندما تسمع اسم شيرين أبو عاقلة
- وجدان | زيارة قصيرة لسماء نابلس