نموت بصمت كما لو كانت سوريا تسبح لوحدها في الفراغ، الجميع يرانا والجميع يحصي جثثنا والجميع يتمعّن بوجوهنا الباردة تحت الحطام، ومع هذا استمرينا في الموت على مرأى ومسمع الكرة الأرضية بأكملها
هذا العالم قاس وغير عادل بالتأكيد، ولكنّه لم يقس على أحد كما فعل معنا، ولم يظلم أحد كما فعل معنا، والأسوأ هو أنّه مازال مستمر في فعلته، ولا نستطيع سوى الرضوخ والاستسلام والتسليم، ومدّ حبل النجاة نحوكم
- من غادروا البلاد، كلهم مروا من هنا”… بائعو حقائب السفر وسط دمشق | زينة شهلا”
- فيلم سوري يحتاج إنجازه إلى ثلاثة وعشرين مليون كومبارس | ماهر راعي
- لماذا نتزوّج في مصر؟ | محمد ربيع
- “الجمهور عاوز كده”… ألهذا السبب ساهمت الدراما العربية في “جنسنة المرأة”؟ | سميرة رضوان
- أين لولدٍ في السادسة أن يجدّ مفرّاً؟… ذكرياتي عن الختان المتأخر | سامر عبد
- نحن السوريين الناجين، لسنا بالناجين أبداً | ميري مخلوف
- “توهمني المسلسلات السورية القديمة بحضور أصوات عائلتي”… محاولة التأقلم مع غياب الوطن | اليس سبع
- “لا” هي من تصنعنا وليس “نعم” | دينا خالد
- ماذا لو كان الحجاب للرجال أيضاً؟ | همبرفان كوسه
- الجذور الاقتصادية والاجتماعية لظاهرة المجون في العصر العباسي | ممدوح مكرم