لذلك كانت عليّ المقاومة، والصياح بأعلى صوت: أنا هنا، في حاجة إلى أن أعيش. لهذا فكرت وقررت أن أضرب عن الطعام، والإضراب عن الطعام يختلف كلياً عن الانتحار
وعلى الفور أعلنت على صفحتي الفيسبوكية إنني سأضرب عن الطعام حتى تتحقق مطالبي، وكان المطلب الرئيسي: العمل
الغريب أنه وعقب هذا البوست، لم يتصل أحد من الرفاق أو الأهل أو المعارف، وجاء الاهتمام من الغرباء الذين تمكّنوا من حك المصباح ليخرج المارد مجدداً إلى الحياة
- لماذا تتفاخر بعض النساء بأنهن لسن نسويات؟
- سقف أحلامنا: التطلع لحياة عادية | راما قنواتي
- الحقوق الطبيعية حقوقٌ للفرد قبل أن تكون حقوقاً لمجموعة | أمجد عون
- من المفضّل أن لا تسأل من خرج للتو من سوريا هذا السؤال | يوسف نبيل نعمان
- أهتم بها بشكل خاص وتواصل مع أصحابها… حكايات عبد الناصر مع رسائل المصريين | محمد شعبان
- لهذه الأسباب قررت أن أضرب عن الطعام | عمرو عاشور
- خلال عام 2020 عرفتْ صديقتي أن حبيبها السابق اغتصبها | إيناس كمال
- زيجات عربية سياسيّة قديمة جديدة | سامي مروان مبيض
- لو أستطيع حمل المخيم كله إلى فلسطين | ميرا صيداوي
- يموت صفوت الشريف ويترحّم المصريّون على سعاد حسني | رصيف22