شارك البودكاست

لذلك كانت عليّ المقاومة، والصياح بأعلى صوت: أنا هنا، في حاجة إلى أن أعيش. لهذا فكرت وقررت أن أضرب عن الطعام، والإضراب عن الطعام يختلف كلياً عن الانتحار

وعلى الفور أعلنت على صفحتي الفيسبوكية إنني سأضرب عن الطعام حتى تتحقق مطالبي، وكان المطلب الرئيسي: العمل

الغريب أنه وعقب هذا البوست، لم يتصل أحد من الرفاق أو الأهل أو المعارف، وجاء الاهتمام من الغرباء الذين تمكّنوا من حك المصباح ليخرج المارد مجدداً إلى الحياة

Series Navigation<< “يلعن أبو الغربة”… أو عن الأمومة غير المراقَبَة | رشا حلوةابن مدير مكتب السلطان، مطرباً في دمشق | سامي مروان مبيض >>