شارك البودكاست

كان بهجت الأستاذ منسيّاً لدرجة أن لا إذاعة دمشق نقلت خبر وفاته، ولا التلفزيون السوري أو وزارة الإعلام. التكريم الرسمي الوحيد الذي حظي به في حياته كان على يد صديقه الكبير صباح فخري، عندما كان نقيباً للفنانين وأمر بمضاعفة راتبه التقاعدي، لكونه “أحد الآباء المؤسسين لإذاعة دمشق”

اتخذ بهجت الأستاذ قراراً بالابتعاد عن مهنة الغناء برمتها، بعد تعرضه للطرد والإهانة عام 1965، بأمر من الرائد سليم حاطوم، المسؤول عن الهيئة العامة للإذاعة والتلفزيون

Series Navigation<< لهذه الأسباب قررت أن أضرب عن الطعام | عمرو عاشوراستعملته نساء طيبة ليُذهِب عنهن الحزن… المصريون والحشيش قبل تجريم “بونابرته” | معاذ سعد فاروق >>