كان بهجت الأستاذ منسيّاً لدرجة أن لا إذاعة دمشق نقلت خبر وفاته، ولا التلفزيون السوري أو وزارة الإعلام. التكريم الرسمي الوحيد الذي حظي به في حياته كان على يد صديقه الكبير صباح فخري، عندما كان نقيباً للفنانين وأمر بمضاعفة راتبه التقاعدي، لكونه “أحد الآباء المؤسسين لإذاعة دمشق”
اتخذ بهجت الأستاذ قراراً بالابتعاد عن مهنة الغناء برمتها، بعد تعرضه للطرد والإهانة عام 1965، بأمر من الرائد سليم حاطوم، المسؤول عن الهيئة العامة للإذاعة والتلفزيون
- لماذا تتفاخر بعض النساء بأنهن لسن نسويات؟
- سقف أحلامنا: التطلع لحياة عادية | راما قنواتي
- الحقوق الطبيعية حقوقٌ للفرد قبل أن تكون حقوقاً لمجموعة | أمجد عون
- من المفضّل أن لا تسأل من خرج للتو من سوريا هذا السؤال | يوسف نبيل نعمان
- أهتم بها بشكل خاص وتواصل مع أصحابها… حكايات عبد الناصر مع رسائل المصريين | محمد شعبان
- ابن مدير مكتب السلطان، مطرباً في دمشق | سامي مروان مبيض
- خلال عام 2020 عرفتْ صديقتي أن حبيبها السابق اغتصبها | إيناس كمال
- زيجات عربية سياسيّة قديمة جديدة | سامي مروان مبيض
- لو أستطيع حمل المخيم كله إلى فلسطين | ميرا صيداوي
- يموت صفوت الشريف ويترحّم المصريّون على سعاد حسني | رصيف22