لذلك كانت عليّ المقاومة، والصياح بأعلى صوت: أنا هنا، في حاجة إلى أن أعيش. لهذا فكرت وقررت أن أضرب عن الطعام، والإضراب عن الطعام يختلف كلياً عن الانتحار
وعلى الفور أعلنت على صفحتي الفيسبوكية إنني سأضرب عن الطعام حتى تتحقق مطالبي، وكان المطلب الرئيسي: العمل
الغريب أنه وعقب هذا البوست، لم يتصل أحد من الرفاق أو الأهل أو المعارف، وجاء الاهتمام من الغرباء الذين تمكّنوا من حك المصباح ليخرج المارد مجدداً إلى الحياة
- كيف خدم صديقي المثلي السلطة الأبوية حين تزيّن بالمكياج | علي الأعرج
- رموز الشر” في موقعة كربلاء” | محمد يسري
- من يحبُّ جسدي يشتهيني…المرأة تروي جسدها | مناهل السهوي
- الثقافات الإسلامية اختلفت في مدى صرامة فرض حظره”… الخمر صانع الإبداع الإسلامي | عثمان أمكور
- ماسح مؤخرات الملوك… وظيفة نبيلة في عصور غير نبيلة | محمد دريوس
- لهذه الأسباب قررت أن أضرب عن الطعام | عمرو عاشور
- كل الاختراعات والاكتشافات العلمية مذكورة في القرآن… لكننا أغبياء! | رامي غدير
- ما جنى صلاح الدين الأيوبي ونظام المُلك بحق حرية الرأي.. وما خدما | علاء زريفة
- سهّلوا شراء الأراضي ووفّروا الحماية… حِيَل القناصل الأوروبيين لتوطين اليهود في فلسطين | محمد شعبان
- متى أتوقف عن الهروب عند سماع صوت المؤذن؟ | أحمد يحيى