شارك البودكاست

كيف تحولت اليابان من أنقاض القنبلة النووية الي أكثر الدول تقدماً في العالم…

هذا ما استفاض بالحديث عنه ضيفنا الأستاذ عمر انديجاني في الحلقة 101 من #بودكاست_بترولي. تحدث عن طباع الشعوب وكيف يؤثر الانطباع الأولي على الصورة الذهنية للشعب في ذهن الزائر.
تحدث عن التغير النوعي الذي يكون وليد اللحظة وكيف غير حياته المهنية. وتحدث عن الملكية الفكرية وحقوق النشر وكيف ان المسلم هو أكثر انسان يجب ان يراعي هذه الحقوق.

حكى عن أول محاضرة حضرها عن كايزن وكيف ان هذه المحاضرة كانت تغيرا نوعيا بالنسبة له وكيف بدأ التدريب في هذا المجال وكيف زاد الأقبال عليه بعد ان كان مقتصر على المهتمين بمجال الجودة.
تحدث عن الثقافة اليابانية التي قادتها من الدمار الي مصاف الدول العالمية وتحدث ايضاً عن سلبياتها وعن التحديات التي تواجه المجتمع الياباني مثل انخفاض عدد السكان وان غالبية الشعب من كبار السن والظواهر الطبيعية التي تضربهم باستمرار.

تحدث عن التعليم في اليابان وكيف انه يشكل الثقافة التي يقوم عليها المجتمع الياباني وان هذا النظام يقتل الأبداع ويخرج الطلاب مجرد ماكينات مبرمجة لأداء المهام. ثم تحدث عن المسارات المهنية للطالب الياباني وكيف ان القولبة الاجتماعية تسببت في هجرة الكثير من اليابانيين.

تحدث عن الاختلاف بين الثقافة الغربية والشرقية في العمل والنظام والجودة الحياتية والاهتمام بتحسين أدق التفاصيل. تحدث عن مفهوم كايزن وشرح أمثلة لتطبيقات عملية له في مختلف المجالات العملية.

أخذ شركة تويوتا كمثال لأن مبدأ كايزن نبع منها وكيف يطبقه كل افراد المنظمة من الفني الي الرئيس التنفيذي للشركة وكيف جعلت هذه الاستراتيجية تويوتا تتفوق على شركة “General Motors” الامريكية.

تحدث عن تقليل الإنتاج وعدم وجود فائض تصنيع الذي كان من الأسباب المهمة في نجاح تويوتا. ختم اللقاء بكيف يمكن للإنسان تطبيق استراتيجية كايزن في حياته اليومية وعن التحسن البسيط والمستمر كما قال رسول الله صل الله عليه وسلم “خير الأعمال ادومها وإن قل “.

جريد لآخر أعمال الأعمال.. اشترك مجاناً الآن https://jareed.net/

Series Navigation<< محاولة جديدة لفهم مدارء الموارد البشرية | بودكاست شغلةهكذا أصبحت قائداً في قطاع المحتوى مع محمد بازيد | بودكاست بترولي >>