أكتب ما يستطع عقلي إدماجه الليلة في أحد بارات بيروت، وحدي، وسط حشدٍ كبير والكثير من الضجة. عرض عليّ بعض الأصدقاء أن أمضي الليلة معهم، لكنني فضّلت الاحتماء خلف اكتئابي مجدداً، فلا أستطيع الجلوس مع الأصدقاء أو وحدي في غرفتي
لم أشأ أن أشارك كل هذا مع أحد سابقاً، فتمرّست منذ الصغر على إخفاء مشكلاتي وهواجسي الحقيقية عن الآخرين. لطالما اخترت أن ألجأ إلى المقاومة والمحاولة مجدداً. لكنني اليوم، وعلى الرغم من تكدّس مسودّات الكتابة غير المكتملة على حاسوبي، أكتب وأختار أن أشارك “هزيمتي”
- من غادروا البلاد، كلهم مروا من هنا”… بائعو حقائب السفر وسط دمشق | زينة شهلا”
- فيلم سوري يحتاج إنجازه إلى ثلاثة وعشرين مليون كومبارس | ماهر راعي
- لماذا نتزوّج في مصر؟ | محمد ربيع
- “الجمهور عاوز كده”… ألهذا السبب ساهمت الدراما العربية في “جنسنة المرأة”؟ | سميرة رضوان
- أين لولدٍ في السادسة أن يجدّ مفرّاً؟… ذكرياتي عن الختان المتأخر | سامر عبد
- في لبنان… بين الكآبة والقلق تضيع الكثير من الكلمات | كريستين مهنا
- “توهمني المسلسلات السورية القديمة بحضور أصوات عائلتي”… محاولة التأقلم مع غياب الوطن | اليس سبع
- “لا” هي من تصنعنا وليس “نعم” | دينا خالد
- ماذا لو كان الحجاب للرجال أيضاً؟ | همبرفان كوسه
- الجذور الاقتصادية والاجتماعية لظاهرة المجون في العصر العباسي | ممدوح مكرم