تضطر سلمى أن تمزق الملابس القديمة والخرق، وتقسمها إلى أجزاء لاستخدامها بديلاً عن الفوط الصحية، حيث علّمت بناتها كيفية استخدامها، بسبب عجز الأب عن تحمل تكاليف الاحتياجات الأنثوية الأساسية لبناته
مها (16 عاماً): “لن أنسى كيف وصفت لنا المعلمة الحيض في الصف السادس، نجاسة… الحيض نجاسة وعلى المرأة التطهّر بعد أن تنتهي منه. علمتنا المعلمة خطوات الغُسل، وأذكر جيداً قولها بإنه لا يجوز للمرأة الاستحمام خلال حيضها”
على الدولة إلغاء الضرائب على المنتجات الصحية للدورة الشهرية، ودعمها كغيرها من السلع الأساسية، وتوفيرها مجاناً لطالبات المدارس
- من غادروا البلاد، كلهم مروا من هنا”… بائعو حقائب السفر وسط دمشق | زينة شهلا”
- فيلم سوري يحتاج إنجازه إلى ثلاثة وعشرين مليون كومبارس | ماهر راعي
- لماذا نتزوّج في مصر؟ | محمد ربيع
- “الجمهور عاوز كده”… ألهذا السبب ساهمت الدراما العربية في “جنسنة المرأة”؟ | سميرة رضوان
- أين لولدٍ في السادسة أن يجدّ مفرّاً؟… ذكرياتي عن الختان المتأخر | سامر عبد
- “في شي على مريولي؟”… فقر الدورة الشهرية كعائق أمام طالبات المدارس الأردنية | أسماء الصيفي
- “توهمني المسلسلات السورية القديمة بحضور أصوات عائلتي”… محاولة التأقلم مع غياب الوطن | اليس سبع
- “لا” هي من تصنعنا وليس “نعم” | دينا خالد
- ماذا لو كان الحجاب للرجال أيضاً؟ | همبرفان كوسه
- الجذور الاقتصادية والاجتماعية لظاهرة المجون في العصر العباسي | ممدوح مكرم