أكتب هذه السطور وأنا أشعر بثقل سجن وسام وفاطمة، كما لو أنّ شخصاً يغرق وكل الأيادي اكتفت بالتلويح له من بعيد، وكأنّ القوارب جميعها سلكت مساراً آخر وتركت نجاته في كفّة القدرماذا لو كان الخوف والعنف اللذان يلاحقاننا مصدرهما يشكل صدمة بحد ذاته؟ ماذا لو كان آباؤنا هم المسؤولون الأول عن صدماتنا وندوبنا النفسية التي نحاول الخلاص منها؟!
- من غادروا البلاد، كلهم مروا من هنا”… بائعو حقائب السفر وسط دمشق | زينة شهلا”
- فيلم سوري يحتاج إنجازه إلى ثلاثة وعشرين مليون كومبارس | ماهر راعي
- لماذا نتزوّج في مصر؟ | محمد ربيع
- “الجمهور عاوز كده”… ألهذا السبب ساهمت الدراما العربية في “جنسنة المرأة”؟ | سميرة رضوان
- أين لولدٍ في السادسة أن يجدّ مفرّاً؟… ذكرياتي عن الختان المتأخر | سامر عبد
- غرفة وسام وفاطمة، خوف نتشاركه | جويل عبد العال
- “توهمني المسلسلات السورية القديمة بحضور أصوات عائلتي”… محاولة التأقلم مع غياب الوطن | اليس سبع
- “لا” هي من تصنعنا وليس “نعم” | دينا خالد
- ماذا لو كان الحجاب للرجال أيضاً؟ | همبرفان كوسه
- الجذور الاقتصادية والاجتماعية لظاهرة المجون في العصر العباسي | ممدوح مكرم