كان هارون الرشيد ينفق على طعامه في كل يوم عشرة آلاف درهم، وربما اتخذ له الطباخون ثلاثين لوناً من الطعام، وبلغت نفقات المطابخ والمخابز في القرن الرابع الهجري، في دار الخلافة، عشرة آلاف دينار في الشهر
ازداد عدد الطباخين في العصر الذي تلا عصر السلطان العثماني بايزيد الثاني إلى عدد هائل، بعدما كان 160 شخصاً، كما زاد عدد طباخي الحلوى على 600 طباخ في نهاية القرن السادس عشر
- يوميات من غزة (6)… “أيها الطوفان، نرجوك ألا تحرق كل حلوى المدينة” | محمد تيسير
- رقص و”حلاوة” وأحاديث ليلة الدخلة… الماشطة الفلسطينية في غزة | رواء مرشد
- أنا رجل بقضيب وأبكي | حمزة ناصر
- من يحبُّ جسدي يشتهيني…المرأة تروي جسدها | مناهل السهوي
- الثقافات الإسلامية اختلفت في مدى صرامة فرض حظره”… الخمر صانع الإبداع الإسلامي | عثمان أمكور
- طبّاخ الخليفة… حكايات عن المسؤول الأول عن صحة السلطان في التاريخ الإسلامي | محمد شعبان
- ماسح مؤخرات الملوك… وظيفة نبيلة في عصور غير نبيلة | محمد دريوس
- كل الاختراعات والاكتشافات العلمية مذكورة في القرآن… لكننا أغبياء! | رامي غدير
- ما جنى صلاح الدين الأيوبي ونظام المُلك بحق حرية الرأي.. وما خدما | علاء زريفة
- سهّلوا شراء الأراضي ووفّروا الحماية… حِيَل القناصل الأوروبيين لتوطين اليهود في فلسطين | محمد شعبان