“على كل حال، شعري هيك عاجبني”. هل تصح تسمية الوطن على هذه البيئات التي لا تكتفي برفض الاختلاف بل تهاجمه حتى يصبح مثلها، وتتدخل في أدق خصوصيات الإنسان؟ هل يعني مفهوم الوطن تجميع أشخاصٍ لهم تسريحة الشعر ذاتها؟ ولهم رأيٌ واحدٌ؟ وتفكيرٌ واحدٌ؟
فكل مكان تستطيع فيه فهم نفسك أكثر، والتعرف على طاقاتك الكامنة وإخراج كنوزك المدفونة هو بالتأكيد وطنك. وطنك هو مكان ولادة ذاتك أكثر مما هو مكان خروجك من رحم أمك
- لماذا تتفاخر بعض النساء بأنهن لسن نسويات؟
- سقف أحلامنا: التطلع لحياة عادية | راما قنواتي
- الحقوق الطبيعية حقوقٌ للفرد قبل أن تكون حقوقاً لمجموعة | أمجد عون
- من المفضّل أن لا تسأل من خرج للتو من سوريا هذا السؤال | يوسف نبيل نعمان
- أهتم بها بشكل خاص وتواصل مع أصحابها… حكايات عبد الناصر مع رسائل المصريين | محمد شعبان
- “كسرة تفكير بلا خوفٍ أسمّيها الوطن”… صدقتَ يا أحمد مطر | ماهر منير
- خلال عام 2020 عرفتْ صديقتي أن حبيبها السابق اغتصبها | إيناس كمال
- زيجات عربية سياسيّة قديمة جديدة | سامي مروان مبيض
- لو أستطيع حمل المخيم كله إلى فلسطين | ميرا صيداوي
- يموت صفوت الشريف ويترحّم المصريّون على سعاد حسني | رصيف22