مؤخراً ارتفعت نسبة صور المفقودين على مجموعات الفيسبوك. مجموعات غير مختصة بهذا، قد يكون غروب لبيع الثياب، لكنك تجد فيه صورة ومناشدة “أي حدا شافه يتصل على هالرقم”
قال لي صديق مرة: “ما تخافي ما حدا فيو يعمل شي، يعني بأسوأ الأحوال نحط صورتك عالفيسبوك ونسأل وينها”. قلت له بأن أحداً لن يجيب، قلت له سأكون احتمال فتاة هاربة. ربما يقتلني حبيبي الذي هربت معه، سيخترعون حبيباً، ولن يجرؤ أحد على ألا يصدق
Listen to Raseef22 on Podeo
Podeo | إستمعوا ل رصيف22على بوديو
podeo.co/originals
podeo.co/download
- لماذا تتفاخر بعض النساء بأنهن لسن نسويات؟
- سقف أحلامنا: التطلع لحياة عادية | راما قنواتي
- الحقوق الطبيعية حقوقٌ للفرد قبل أن تكون حقوقاً لمجموعة | أمجد عون
- من المفضّل أن لا تسأل من خرج للتو من سوريا هذا السؤال | يوسف نبيل نعمان
- أهتم بها بشكل خاص وتواصل مع أصحابها… حكايات عبد الناصر مع رسائل المصريين | محمد شعبان
- دمشق مدينة الحفر المفتوحة… قد تسقط فيها بحفرة في حائط | أماني حاتم
- خلال عام 2020 عرفتْ صديقتي أن حبيبها السابق اغتصبها | إيناس كمال
- زيجات عربية سياسيّة قديمة جديدة | سامي مروان مبيض
- لو أستطيع حمل المخيم كله إلى فلسطين | ميرا صيداوي
- يموت صفوت الشريف ويترحّم المصريّون على سعاد حسني | رصيف22