كان من حولي يأتون بشرائط الكاسيت لأولئك المشايخ الذين يدلون بنصائحهم لمستمعيهِم بأصواتهم العالية الخشنة المخيفة، ربما نسوا عمداً الأخذ بقول لقمان لابنه: “واغضُض من صوتِكَ”
من أجمل الأشياء الدافئة أيضاً فنجان الشاي الذي يحتوي على ثلاث رشفات فحسب، ويقدم للحضور بعد نهاية الذكر، أحببته حتى شعرت بأنه ليس كأي شاي، لأن اليد التي أعدته خلطت ماءه بالذكر وليس بالسكر
- من غادروا البلاد، كلهم مروا من هنا”… بائعو حقائب السفر وسط دمشق | زينة شهلا”
- فيلم سوري يحتاج إنجازه إلى ثلاثة وعشرين مليون كومبارس | ماهر راعي
- لماذا نتزوّج في مصر؟ | محمد ربيع
- “الجمهور عاوز كده”… ألهذا السبب ساهمت الدراما العربية في “جنسنة المرأة”؟ | سميرة رضوان
- أين لولدٍ في السادسة أن يجدّ مفرّاً؟… ذكرياتي عن الختان المتأخر | سامر عبد
- رأيت ربي بعين قلبي | أحمد مصطفى
- “توهمني المسلسلات السورية القديمة بحضور أصوات عائلتي”… محاولة التأقلم مع غياب الوطن | اليس سبع
- “لا” هي من تصنعنا وليس “نعم” | دينا خالد
- ماذا لو كان الحجاب للرجال أيضاً؟ | همبرفان كوسه
- الجذور الاقتصادية والاجتماعية لظاهرة المجون في العصر العباسي | ممدوح مكرم