من الأسطورة التي ملأت الأسواق بضجيجها إلى “زومبي” انخرس صوتها.
شركات ما تزال على قيد الحياة ولكنها شبه عاطلة عن العمل، تتغذى على الديون، ضعف في الإنتاجية والتوظيف والنمو.
شركات هي في عداد الأموات لكنها تدعي الحياة، تدفعها الجائحة إلى الحافة في مناخ مثالي لتكاثرها، أيلة للسقوط إلى الهاوية، تحاول البقاء تحت غطاء السُلف، ليقف العالم على جبل من الديون ولسان حالها يقول أنا ومن بعدي الطوفان.
فهل من نصير؟!
- اللاجئون والمهاجرون.. عون أم عبء على الاقتصاد؟
- الغش التجاري .. جريمة اقتصادية وانسانية
- المدن الأكثر غلاءً.. هل هي الأكثر ثراءً؟
- السودان.. اقتصاد متأزم وسط ضبابية الحل
- الشرق الأوسط.. من سباق التسليح الى استراتيجية التصنيع العسكري؟
- الزومبي.. شركات تدفعها كورونا بشكل أسرع إلى حافة الهاوية
- التعليم في زمن الجائحة.. خسائر بلا حدود
- موجة التضخم ضربت اقتصاد العالم في 2021.. هل تتفاقم؟
- 2021 .. جائحة الفساد تواصل تهديدها لمستقبل الشعوب العربية
- ألعاب الفيديو.. لعبة الصغار ومكاسب الكبار