العلم نور .. هذه العبارة التقليدية تلخص الأمر برمته.
فلا تنمية ولا تقدم ولا حضارة سوى بالعلم والتعليم
تتعدد مشكلات التعليم حول العالم بين نقص في مخرجاته وشح في توفره من الأساس في كثير من أرجاء المعمورة.
لتأتي جائحة كورونا وتكمل حلقات المعاناة
وتلون المشهد بلونها القاتم
وتضع التعليم في تحد جديد هو الأكبر والأخطر
فسلاح مكافحة كورونا هو الإنزواء والتباعد و ذروة سنام التعليم هو التقارب و التوادد ….
تعطلت المدارس وتوقفت الجامعات وانضم التعليم لقائمة “الديلفري” ومن على البعد
وكانت الخسائر كبيرة ولا زالت دائرتها تتسع
ولا تعليم في وضع أليم
- اللاجئون والمهاجرون.. عون أم عبء على الاقتصاد؟
- الغش التجاري .. جريمة اقتصادية وانسانية
- المدن الأكثر غلاءً.. هل هي الأكثر ثراءً؟
- السودان.. اقتصاد متأزم وسط ضبابية الحل
- الشرق الأوسط.. من سباق التسليح الى استراتيجية التصنيع العسكري؟
- التعليم في زمن الجائحة.. خسائر بلا حدود
- الزومبي.. شركات تدفعها كورونا بشكل أسرع إلى حافة الهاوية
- موجة التضخم ضربت اقتصاد العالم في 2021.. هل تتفاقم؟
- 2021 .. جائحة الفساد تواصل تهديدها لمستقبل الشعوب العربية
- ألعاب الفيديو.. لعبة الصغار ومكاسب الكبار