لم أتخيل وصول الأمور للحد الذي يجعل أمي تطلق الدعوات علي، وأن تهتز يد الرجل وهو يقص شعري، بل ويصل الأمر لأن يغضب أبي ويرفع يده – حين وصلنا منزل
خالتي- ليصفعني ليس مرة بل اثنتين
لم أحمّل قصة الشعر معاني أكثر، فلم أرغب بقصي لشعري أن أتشبه بالرجال، لم أحمّلها تأويلات نسوية أو قوة ليست فيّ أو فيها، ولكني تأملت وفكرت كثيراً عن سبب حبي لها
- كيف خدم صديقي المثلي السلطة الأبوية حين تزيّن بالمكياج | علي الأعرج
- رموز الشر” في موقعة كربلاء” | محمد يسري
- من يحبُّ جسدي يشتهيني…المرأة تروي جسدها | مناهل السهوي
- الثقافات الإسلامية اختلفت في مدى صرامة فرض حظره”… الخمر صانع الإبداع الإسلامي | عثمان أمكور
- ماسح مؤخرات الملوك… وظيفة نبيلة في عصور غير نبيلة | محمد دريوس
- منذ أن قصصت شعري، لا أسمع سوى كلمة “مجنونة” | سارة أشرف
- كل الاختراعات والاكتشافات العلمية مذكورة في القرآن… لكننا أغبياء! | رامي غدير
- ما جنى صلاح الدين الأيوبي ونظام المُلك بحق حرية الرأي.. وما خدما | علاء زريفة
- سهّلوا شراء الأراضي ووفّروا الحماية… حِيَل القناصل الأوروبيين لتوطين اليهود في فلسطين | محمد شعبان
- متى أتوقف عن الهروب عند سماع صوت المؤذن؟ | أحمد يحيى