من أكثر الأمور التي تهلك الإنسان نفسياً هو الانجذاب العاطفي لنماذج أمثال الكاذب، المضلل، متعدد العلاقات النسائية، ذي الكلام المعسول فقط ووعود تتبخر في الهواء
لن أتحامل على والدي ووالدتي كثيراً، فأعترف بأنني عشت حياة كريمة للغاية من مسكن وملبس وتعليم وعلاج. حياة قد تحسدني عليها الأخريات. ولكن، رغم ذلك، كنت أشعر دائماً أن هناك حلقة مفقودة، ربما هي احتواء أو تقصير في تعبيرهما عن حبهما لي
اليوم، لا أبحث عن الحب كما كنت سابقاً، بل أحاول جاهدة أن أصنع لنفسي هالة من الأمان داخلياً وخارجياً عن طريق اقترابي من الجديرين بالثقة فقط
- من غادروا البلاد، كلهم مروا من هنا”… بائعو حقائب السفر وسط دمشق | زينة شهلا”
- فيلم سوري يحتاج إنجازه إلى ثلاثة وعشرين مليون كومبارس | ماهر راعي
- لماذا نتزوّج في مصر؟ | محمد ربيع
- “الجمهور عاوز كده”… ألهذا السبب ساهمت الدراما العربية في “جنسنة المرأة”؟ | سميرة رضوان
- أين لولدٍ في السادسة أن يجدّ مفرّاً؟… ذكرياتي عن الختان المتأخر | سامر عبد
- ما الذي يدفعني إلى براثن رجال مسيئين؟ | ماهيتاب عبد الفتاح
- “توهمني المسلسلات السورية القديمة بحضور أصوات عائلتي”… محاولة التأقلم مع غياب الوطن | اليس سبع
- “لا” هي من تصنعنا وليس “نعم” | دينا خالد
- ماذا لو كان الحجاب للرجال أيضاً؟ | همبرفان كوسه
- الجذور الاقتصادية والاجتماعية لظاهرة المجون في العصر العباسي | ممدوح مكرم