فيما كنا على الصبحية مع أمي وجارتنا، أخبرتهنّ أنه من حقّهنّ أن يشعرن بالنشوة كلّ مرة يمارسن فيها الجنس. فجأة سكتت العصافير وصمتت أصوات الطبيعة، غابت الشمس بثوانٍ وانقطع الأوكسيجين وتوقف الزمن، وانفجر رأس أمي ورأس جارتنا معاً من وقع الخبرسينتهي السكس، ستزول أيامه، وربما الحب قد يزول أيضاً، ولكن كما يبقي الاحترام واللطف والتواصل الصحي، يجب أن تبقى المداعبة والملامسة وحب الاقتراب والحميمية مع جسد الآخر! فهذا ما يطلق هرمونات السعادة ويؤكد صحة الحياة الزوجية وجمالها
- من غادروا البلاد، كلهم مروا من هنا”… بائعو حقائب السفر وسط دمشق | زينة شهلا”
- فيلم سوري يحتاج إنجازه إلى ثلاثة وعشرين مليون كومبارس | ماهر راعي
- لماذا نتزوّج في مصر؟ | محمد ربيع
- “الجمهور عاوز كده”… ألهذا السبب ساهمت الدراما العربية في “جنسنة المرأة”؟ | سميرة رضوان
- أين لولدٍ في السادسة أن يجدّ مفرّاً؟… ذكرياتي عن الختان المتأخر | سامر عبد
- جارتنا مش حابة “غندورة” | شربل كامل
- “توهمني المسلسلات السورية القديمة بحضور أصوات عائلتي”… محاولة التأقلم مع غياب الوطن | اليس سبع
- “لا” هي من تصنعنا وليس “نعم” | دينا خالد
- ماذا لو كان الحجاب للرجال أيضاً؟ | همبرفان كوسه
- الجذور الاقتصادية والاجتماعية لظاهرة المجون في العصر العباسي | ممدوح مكرم