شارك البودكاست

كيف تلقيت الخبر يا أمي، حين عرفت أن ابنتك الجميلة ستغدو مطلّقة بعمر الثلاثين، لأنها لا تطيق رجلاً لا يحترم كيانها؟”معلش ظل راجل ولا ظل حيطة”… الحيطة لا تميل عليّ، ولا أكترث للعيب الذي هو أصلاً عيب فيكم أن تقبلوا به، والفضيحة لمن ينام قرير العين وابنته في بيت قاتلها

Series Navigation<< كلما طلبني زوجي لممارسة الجنس، “أتحسّس مسدسي” | عاتكة محمدلماذا أتفهَّم موقف السويد؟ | سامر الصليبي >>