كيف تلقيت الخبر يا أمي، حين عرفت أن ابنتك الجميلة ستغدو مطلّقة بعمر الثلاثين، لأنها لا تطيق رجلاً لا يحترم كيانها؟”معلش ظل راجل ولا ظل حيطة”… الحيطة لا تميل عليّ، ولا أكترث للعيب الذي هو أصلاً عيب فيكم أن تقبلوا به، والفضيحة لمن ينام قرير العين وابنته في بيت قاتلها
- من غادروا البلاد، كلهم مروا من هنا”… بائعو حقائب السفر وسط دمشق | زينة شهلا”
- فيلم سوري يحتاج إنجازه إلى ثلاثة وعشرين مليون كومبارس | ماهر راعي
- لماذا نتزوّج في مصر؟ | محمد ربيع
- “الجمهور عاوز كده”… ألهذا السبب ساهمت الدراما العربية في “جنسنة المرأة”؟ | سميرة رضوان
- أين لولدٍ في السادسة أن يجدّ مفرّاً؟… ذكرياتي عن الختان المتأخر | سامر عبد
- بم بشّرتك القابلة يا أمي عندما أنجبتني؟ | هبة محارب
- “توهمني المسلسلات السورية القديمة بحضور أصوات عائلتي”… محاولة التأقلم مع غياب الوطن | اليس سبع
- “لا” هي من تصنعنا وليس “نعم” | دينا خالد
- ماذا لو كان الحجاب للرجال أيضاً؟ | همبرفان كوسه
- الجذور الاقتصادية والاجتماعية لظاهرة المجون في العصر العباسي | ممدوح مكرم