يرى الكثير من النشطاء الثقافيين والحقوقيين أنه ليس ثمة لغة أفضل من لغة أخرى، ويجب ألا نجبر الطفل على التحدث بلغتين، كما لا ينبغي أن يدرس اللغة الفارسية منذ يومه الأول في المدرسة
“في عام 2015، أُعدّت كتب صغيرة للمرحلة المتوسطة باللغة الكُردية والتركية، بصورة تجريبية، وفي عام 2016، أُضيف الأدب الكُردي والتركي لبعض فروع الجامعات. قد تمنح هذه الإجراءات أملاً، ولكنها ليست كافية”
- كيف خدم صديقي المثلي السلطة الأبوية حين تزيّن بالمكياج | علي الأعرج
- رموز الشر” في موقعة كربلاء” | محمد يسري
- من يحبُّ جسدي يشتهيني…المرأة تروي جسدها | مناهل السهوي
- الثقافات الإسلامية اختلفت في مدى صرامة فرض حظره”… الخمر صانع الإبداع الإسلامي | عثمان أمكور
- ماسح مؤخرات الملوك… وظيفة نبيلة في عصور غير نبيلة | محمد دريوس
- الفارسية هي اللغة الرسمية في إيران… ماذا عن اللغات الأخرى؟ | شُكُوه مقيمي
- كل الاختراعات والاكتشافات العلمية مذكورة في القرآن… لكننا أغبياء! | رامي غدير
- ما جنى صلاح الدين الأيوبي ونظام المُلك بحق حرية الرأي.. وما خدما | علاء زريفة
- سهّلوا شراء الأراضي ووفّروا الحماية… حِيَل القناصل الأوروبيين لتوطين اليهود في فلسطين | محمد شعبان
- متى أتوقف عن الهروب عند سماع صوت المؤذن؟ | أحمد يحيى