شارك البودكاست

يرى الكثير من النشطاء الثقافيين والحقوقيين أنه ليس ثمة لغة أفضل من لغة أخرى، ويجب ألا نجبر الطفل على التحدث بلغتين، كما لا ينبغي أن يدرس اللغة الفارسية منذ يومه الأول في المدرسة

“في عام 2015، أُعدّت كتب صغيرة للمرحلة المتوسطة باللغة الكُردية والتركية، بصورة تجريبية، وفي عام 2016، أُضيف الأدب الكُردي والتركي لبعض فروع الجامعات. قد تمنح هذه الإجراءات أملاً، ولكنها ليست كافية”

Series Navigation<< أنا وزوجي قررنا عدم إنجاب الأطفال… هل يتركنا المجتمع وشأننا؟ | مها عيداروسأضلاع الصندوق الذي نعيش فيه… قصتي مع كتب صادق جلال العظم | سيمون سمير, محمد دريوس >>