“كل محكمة بتتأجل، وبيطلبوا مني أضل محبوس في الدار، وصحابي بلعبوا قدامي وبيمرقوا من جنب الشباك وأنا مقهور كتير، بدي أكون بيناتهم”.
هكذا قال الطفل علي قنيبي البالغ من العمر ثلاثة عشر عاماً لرجال الحي وهم يسلمون عليه عبر النافذة، بعد أن حكم عليه الاحتلال بالحبس المنزلي منذ خمسة أشهر ولأجل غير معلوم، وبينما يحاول قنيبي التأقلم
لقراءة كامل التقرير على الرابط التالي:alresalah.ps/p/255089
- الحكواتي ديرية يحمل قصص الثوار إلى مدن الضفة
- كعك القدس”.. تاريخ وهوية عتيقة يحاربها الاحتلال”
- عائلة صالحية.. دفن الاحتلال ذكرياتهم تحت ركام الهدم
- لن تمروا”.. سكان الخان الأحمر يواجهون التهجير المستمر”
- بتيري يا باذنجان.. يا قطعة من الجنة
- الطفل قنيبي.. حبس منزلي إجباري وطفولة معلّقة على النافذة
- عائلة كرامة.. كانوا في انتظار الثلوج فجاءت معاول الهدم
- من الشيخ جراح إلى جبل المكبر.. الاستيطان المسعور
- نظام أبو رموز.. المقدسي الذي وقّع عهداً مع الأقصى
- من فلسطين إلى سوريا.. برد الخيام لن يشعر به إلا اللاجئون