شارك البودكاست

“كل محكمة بتتأجل، وبيطلبوا مني أضل محبوس في الدار، وصحابي بلعبوا قدامي وبيمرقوا من جنب الشباك وأنا مقهور كتير، بدي أكون بيناتهم”.
هكذا قال الطفل علي قنيبي البالغ من العمر ثلاثة عشر عاماً لرجال الحي وهم يسلمون عليه عبر النافذة، بعد أن حكم عليه الاحتلال بالحبس المنزلي منذ خمسة أشهر ولأجل غير معلوم، وبينما يحاول قنيبي التأقلم
لقراءة كامل التقرير على الرابط التالي:alresalah.ps/p/255089

Series Navigation<< من فلسطين إلى سوريا.. برد الخيام لن يشعر به إلا اللاجئونشهيد قاصر وركام بيت.. ليلة مؤلمة في السيلة الحارثية >>