إن كان مشهد قبلة جريئة بين الفنان عبد المنعم عمايري وكندا حنا في “الإفطار الأخير” أشعل النار وأقام الدنيا ولم يقعدها، فماذا لو كان الأمر متعلقاً بمشاهد ساخنة تتخطى حدود “البوس والأحضان” في الدراما العربية؟
“من يتابع الأفلام والأعمال الدرامية والأغاني والكليبات يلاحظ أنها في أغلبها تخاطب الغرائز الجنسية، جرّاء استخدامها جسد المرأة كنوع من الإغراء اللافت”
“لماذا لا يتحلّى المخرجون والمنتجون بروح الموضوعية والمسؤولية تجاه نصف المجتمع، ولماذا لا تدقق المحطات الفضائية في اختيارات بثها؟”
- من غادروا البلاد، كلهم مروا من هنا”… بائعو حقائب السفر وسط دمشق | زينة شهلا”
- فيلم سوري يحتاج إنجازه إلى ثلاثة وعشرين مليون كومبارس | ماهر راعي
- لماذا نتزوّج في مصر؟ | محمد ربيع
- أين لولدٍ في السادسة أن يجدّ مفرّاً؟… ذكرياتي عن الختان المتأخر | سامر عبد
- “توهمني المسلسلات السورية القديمة بحضور أصوات عائلتي”… محاولة التأقلم مع غياب الوطن | اليس سبع
- “الجمهور عاوز كده”… ألهذا السبب ساهمت الدراما العربية في “جنسنة المرأة”؟ | سميرة رضوان
- “لا” هي من تصنعنا وليس “نعم” | دينا خالد
- ماذا لو كان الحجاب للرجال أيضاً؟ | همبرفان كوسه
- الجذور الاقتصادية والاجتماعية لظاهرة المجون في العصر العباسي | ممدوح مكرم
- البلاد المغاربية التي لا يعرفها العرب | صلاح علي إنقاب