كان بهجت الأستاذ منسيّاً لدرجة أن لا إذاعة دمشق نقلت خبر وفاته، ولا التلفزيون السوري أو وزارة الإعلام. التكريم الرسمي الوحيد الذي حظي به في حياته كان على يد صديقه الكبير صباح فخري، عندما كان نقيباً للفنانين وأمر بمضاعفة راتبه التقاعدي، لكونه “أحد الآباء المؤسسين لإذاعة دمشق”
اتخذ بهجت الأستاذ قراراً بالابتعاد عن مهنة الغناء برمتها، بعد تعرضه للطرد والإهانة عام 1965، بأمر من الرائد سليم حاطوم، المسؤول عن الهيئة العامة للإذاعة والتلفزيون
- يوميات من غزة (6)… “أيها الطوفان، نرجوك ألا تحرق كل حلوى المدينة” | محمد تيسير
- رقص و”حلاوة” وأحاديث ليلة الدخلة… الماشطة الفلسطينية في غزة | رواء مرشد
- أنا رجل بقضيب وأبكي | حمزة ناصر
- من يحبُّ جسدي يشتهيني…المرأة تروي جسدها | مناهل السهوي
- الثقافات الإسلامية اختلفت في مدى صرامة فرض حظره”… الخمر صانع الإبداع الإسلامي | عثمان أمكور
- ابن مدير مكتب السلطان، مطرباً في دمشق | سامي مروان مبيض
- ماسح مؤخرات الملوك… وظيفة نبيلة في عصور غير نبيلة | محمد دريوس
- كل الاختراعات والاكتشافات العلمية مذكورة في القرآن… لكننا أغبياء! | رامي غدير
- ما جنى صلاح الدين الأيوبي ونظام المُلك بحق حرية الرأي.. وما خدما | علاء زريفة
- سهّلوا شراء الأراضي ووفّروا الحماية… حِيَل القناصل الأوروبيين لتوطين اليهود في فلسطين | محمد شعبان