تحدثت روان عن خطاب الكراهية الذي يستهدف النساء وذوي الإعاقة، وسردت أمثلةً عن ذلك: “عندما تصطدمين بشخص قد تسمعين كلمة: شو انعميت؟ أو عمى يعميك، أو إذا كان صوتك عالياً قد يُقال لك: شو مفكرتيني أطرش؟”
منذ صغري وأنا أسمع إخوتي الشباب عندما يتمازحون مع بعضهم أو حتى يتشاجرون، ويستخدمون عبارة ‘شايفني مصري’ أو’ شايف في نقطة حمرا على جبيني؟’، حتى أنني في فترة من الفترات كنت أستخدم بعض هذه العبارات، وكأن تكرار الاستماع إلى مفردات سيئة يسهّل أن تعلق في الذاكرة
- كيف خدم صديقي المثلي السلطة الأبوية حين تزيّن بالمكياج | علي الأعرج
- رموز الشر” في موقعة كربلاء” | محمد يسري
- من يحبُّ جسدي يشتهيني…المرأة تروي جسدها | مناهل السهوي
- الثقافات الإسلامية اختلفت في مدى صرامة فرض حظره”… الخمر صانع الإبداع الإسلامي | عثمان أمكور
- ماسح مؤخرات الملوك… وظيفة نبيلة في عصور غير نبيلة | محمد دريوس
- “أسمعها منذ الصغر ولم أعد أكترث”… عبارات ونكات تمييزية متداولة في الأردن | غادة كامل الشيخ
- كل الاختراعات والاكتشافات العلمية مذكورة في القرآن… لكننا أغبياء! | رامي غدير
- ما جنى صلاح الدين الأيوبي ونظام المُلك بحق حرية الرأي.. وما خدما | علاء زريفة
- سهّلوا شراء الأراضي ووفّروا الحماية… حِيَل القناصل الأوروبيين لتوطين اليهود في فلسطين | محمد شعبان
- متى أتوقف عن الهروب عند سماع صوت المؤذن؟ | أحمد يحيى