كان والدي يسألني كثيراً: “متى تتحجبين؟”. رغم أنني لم أكن بلغتُ بعد، لكن في ذلك الوقت كانت كثيرات من زميلاتي قد تحجبن رغم صغر سنهن
في إحدى المرات، أعطاني هذا الأستاذ بطاقة تحثني على ترك لبس البنطال وتشرح لي مدى تحريم الأمر. وقتذاك، خفتُ كثيراً وبتُ أفكر في عقاب الله لي على ارتدائي البنطال وأنا طفلة لم يتعدّ عمرها الـ 10 سنوات
قبل فترة قصيرة مثلاً، عاتبتني خالتي على تقصيري في الصلاة، قائلة: “ما هو عشان بتحبي إبراهيم عيسى”
بعد سنوات، بدلاً من خوفي من ارتداء البنطال بسبب ما قاله لي مُعلمي، أصبحت أرتديه دون خوف فقط لأنه مُريح، وخاصة أن عملي يعتمد على الحركة والتنقل كثيراً
هناك من لا يشرب الخمر إرضاءً لله، لكنه أقام علاقة جنسية من قبل، ولا أقصد من حديثي التقليل من شأن ذنب عن آخر، لكن ما أقصده أننا في حالة جهاد مستمر مع أنفسنا، وأن كلاً منا له خطوطه الحمراء مع الله وتحكمها درجة إيمانه وضميره
- لماذا تتفاخر بعض النساء بأنهن لسن نسويات؟
- سقف أحلامنا: التطلع لحياة عادية | راما قنواتي
- الحقوق الطبيعية حقوقٌ للفرد قبل أن تكون حقوقاً لمجموعة | أمجد عون
- من المفضّل أن لا تسأل من خرج للتو من سوريا هذا السؤال | يوسف نبيل نعمان
- أهتم بها بشكل خاص وتواصل مع أصحابها… حكايات عبد الناصر مع رسائل المصريين | محمد شعبان
- لكلّ منا لغته في التواصل مع الله | رنا ناصر
- خلال عام 2020 عرفتْ صديقتي أن حبيبها السابق اغتصبها | إيناس كمال
- زيجات عربية سياسيّة قديمة جديدة | سامي مروان مبيض
- لو أستطيع حمل المخيم كله إلى فلسطين | ميرا صيداوي
- يموت صفوت الشريف ويترحّم المصريّون على سعاد حسني | رصيف22