“لي طفلة. أنا أبٌ. لكن لا شيء فيَّ يشدُّني إلى أبوَّةٍ” محمود درويش
محمود درويش مسموح له أن يستعرض فحولته على نساء العالم، وينجب معهن الأطفال ولا يعترف بهم، فهو شاعر القضية وكل النساء في فراشه في خدمة القضية، وقرابين لشعره وللأرض المحتلة، فنبي القضية نصف إله قرّر ألا يكون له أثر غير شعره
هل ندم سليم بركات على حسّه العروبي المبالغ فيه أثناء الحرب؟ هل عزلته عزلة أم حالة من تأنيب الضمير أم رهاب من الناس، وهل توقفه عن كتابة سيرته جاءت من أجل عدم أذية الآخرين أم هروب من الماضي؟
كيف لنا أن نكتب يوميات أو مذكرات أو سيراً ذاتية دون أن نفشي أسراراً أو نواجه الماضي؟
- لماذا تتفاخر بعض النساء بأنهن لسن نسويات؟
- سقف أحلامنا: التطلع لحياة عادية | راما قنواتي
- الحقوق الطبيعية حقوقٌ للفرد قبل أن تكون حقوقاً لمجموعة | أمجد عون
- من المفضّل أن لا تسأل من خرج للتو من سوريا هذا السؤال | يوسف نبيل نعمان
- أهتم بها بشكل خاص وتواصل مع أصحابها… حكايات عبد الناصر مع رسائل المصريين | محمد شعبان
- ابنة محمود درويش السرية التي اغتالت الكتابة عن الذات | كمال الرياحي
- خلال عام 2020 عرفتْ صديقتي أن حبيبها السابق اغتصبها | إيناس كمال
- زيجات عربية سياسيّة قديمة جديدة | سامي مروان مبيض
- لو أستطيع حمل المخيم كله إلى فلسطين | ميرا صيداوي
- يموت صفوت الشريف ويترحّم المصريّون على سعاد حسني | رصيف22