دخلت في حالة اكتئاب حاد، توقفت على إثره عن الغناء سنواتٍ. عادت بعدها لتغني من جديد؛ أحيت حفلة لم تكن على قدر توقعاتها، لتفارق الحياة بعدها بيومين
تحررت ربى، ونينا، من سلطة الرجل، مستبداً، وعنصرياً، ومستعمراً، فتراهما نمرتين تجولان على حلبة الأداء. وحين ينتصف الليل، تعاد الأصفاد إلى معصميهما، وترجعان إلى البيت لملاقاة المروّض، والعائلة، والقوانين
Listen to Raseef22 Stories on Podeo
إستمعوا ل رصيف22 قصص على بوديو
- من غادروا البلاد، كلهم مروا من هنا”… بائعو حقائب السفر وسط دمشق | زينة شهلا”
- فيلم سوري يحتاج إنجازه إلى ثلاثة وعشرين مليون كومبارس | ماهر راعي
- لماذا نتزوّج في مصر؟ | محمد ربيع
- “الجمهور عاوز كده”… ألهذا السبب ساهمت الدراما العربية في “جنسنة المرأة”؟ | سميرة رضوان
- أين لولدٍ في السادسة أن يجدّ مفرّاً؟… ذكرياتي عن الختان المتأخر | سامر عبد
- ست عشرة وردة على قبر ربى الجمال | رجا سليم
- “توهمني المسلسلات السورية القديمة بحضور أصوات عائلتي”… محاولة التأقلم مع غياب الوطن | اليس سبع
- “لا” هي من تصنعنا وليس “نعم” | دينا خالد
- ماذا لو كان الحجاب للرجال أيضاً؟ | همبرفان كوسه
- الجذور الاقتصادية والاجتماعية لظاهرة المجون في العصر العباسي | ممدوح مكرم