“في حياتنا شيء يجنّن؛ وحين لا يجنّ أحد، فهذا يعني أنّ أحاسيسنا متبلّدة، وأنّ فجائعنا لا تهزّنا. فالجنون عند بعض منّا دلالة صحّيّة على شعب معافى لا يتحمّل إهانة”
“في تلك اللحظة، لو لم أرقص لجننت من الألم”… في كلّ مرّة يكون فيها زوربا على وشك الاختناق، يرقص فيعيد الرقص الهدوء إلى نفسه
Listen to Raseef22 Stories on Podeo
إستمعوا ل رصيف22 قصص على بوديو
- من غادروا البلاد، كلهم مروا من هنا”… بائعو حقائب السفر وسط دمشق | زينة شهلا”
- فيلم سوري يحتاج إنجازه إلى ثلاثة وعشرين مليون كومبارس | ماهر راعي
- لماذا نتزوّج في مصر؟ | محمد ربيع
- “الجمهور عاوز كده”… ألهذا السبب ساهمت الدراما العربية في “جنسنة المرأة”؟ | سميرة رضوان
- أين لولدٍ في السادسة أن يجدّ مفرّاً؟… ذكرياتي عن الختان المتأخر | سامر عبد
- عنترة يغني وزوربا يرقص… غنّي كي تنسي، ارقص كي لا تجنّ | سمية عزام
- “توهمني المسلسلات السورية القديمة بحضور أصوات عائلتي”… محاولة التأقلم مع غياب الوطن | اليس سبع
- “لا” هي من تصنعنا وليس “نعم” | دينا خالد
- ماذا لو كان الحجاب للرجال أيضاً؟ | همبرفان كوسه
- الجذور الاقتصادية والاجتماعية لظاهرة المجون في العصر العباسي | ممدوح مكرم