شارك البودكاست

نقرات عود الشيخ إمام، نحنحاته ونقاء صوته وخفة دمه في التقطيع وفي التلاعب باللحن، أشياء تنتمي إلى الأغنية بنفس درجة انتماء اللحن والكلمات، وكل هذا مجتمعاً ينتمي إلى عالمي الغامض القصي الجميل الذي رحت أبنيه وأختار عناصره وأزيّنه وافتن به 

كنت أنتظر شمعة تنورني، شمعة من الأُلفة، وقد أخذت صوت الشيخ إمام إلى ذاتي وصار أليفي ومؤنسي وخيطاً يربطني بانتماء… مجاز في رصيف22

Listen to Raseef22 Stories on Podeo
إستمعوا ل رصيف22 قصص على بوديو

Series Navigation<< حانات بدون خمر… كيف نشأ أول مقهى في العالم في دمشق؟ | هلا قصقصالملكة الحزينة حزيمة بنت ناصر… ملكة سورية والعراق | سامي مروان مبيض >>