تُثير دعوةُ الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، في 26 إبريل/ نيسان الماضي، إلى الحوارِ الوطني، النقاشَ بشأنِ الأولوياتِ السياسية، وخصوصاً ما يتعلّقُ باتجاهاتِ التنميةِ والحرياتِ وبناءِ نسقٍ للمشاوراتِ للتعبير عن التطلعاتِ الوطنية، وثمّة اعتقادٌ بأنّ الاقترابَ الموضوعي يُوفّرُ مدخلاً مناسباً لتناولِ سياقاتِ السلطة والمجتمعِ في العقودِ الماضية، حيث يُساهم الاقترابُ النقديُ من تجربةِ مرحلة الجمهوريةِ في رسم ملامحِ الحوارِ السياسي واتجاهاتِه، وذلك، في مستوياتِ التنمية، التعدّدية والمسألة الاقتصادية، فهي تُمثل أساساً مُشتركاً لمعالجة المشكلاتِ المُزمنة.
نقرأ لكم اليوم:
- نقرأ لكم | العقوبات الاقتصادية على روسيا… ما آثارها وما الإجراءات المضادة؟
- نقرأ لكم | تجارة قوارب الموت… استغلال أحلام الحراقة الجزائريين
- نقرأ لكم | “العربي الجديد” يكشف أسرار التحاق شبان لبنانيين بداعش في العراق
- نقرأ لكم | مصعب العودة الله… من قتل الصِّحافي السوري؟
- غزو روسيا لأوكرانيا يهدد خبز هذه الدول العربية..فكم يكفي مخزون القمح؟
- نحو أجندة للحوار الوطني في مصر
- الرعاية الاجتماعية في السويد… تطبيق خاطئ لقواعد فصل الأطفال عن عائلاتهم
- نقرأ لكم | شحّود وأونغر يرويان لـ”العربي الجديد” تفاصيل تحقيق مجزرة التضامن
- نقرأ لكم | أزمة السلطة والمراوغة الدولية في ليبيا
- نقرأ لكم | ما نعرفه عن “فيلق القدس”: النشأة والقيادات (1-2)