صدقت سبيستون حين أذاعت أيقونتها الغنائية “من يعرف كيف يكون”، حيث تدعونا الدمية في نهايتها لأن “نتخيل الكون من دون طعم أو لون، أو التلفزيون من غير سبيستون”. بدا الأمر محالاً في السابق، ولا يزال!
عرفنا منذ وقت مبكّر أن ثمة من يشبهنا وإن اختلفت أماكننا؛ وما زلنا نسأل حتى اليوم: “جيل سبيستون؟”، وحين يكون الجواب ضحكة عريضة وهزّة رأس نحو الأسفل، نعرف أننا وقعنا تفاهماً معنوياً يسبق أي حديثٍ قد يأتي فيما بعد
- من غادروا البلاد، كلهم مروا من هنا”… بائعو حقائب السفر وسط دمشق | زينة شهلا”
- فيلم سوري يحتاج إنجازه إلى ثلاثة وعشرين مليون كومبارس | ماهر راعي
- لماذا نتزوّج في مصر؟ | محمد ربيع
- “الجمهور عاوز كده”… ألهذا السبب ساهمت الدراما العربية في “جنسنة المرأة”؟ | سميرة رضوان
- أين لولدٍ في السادسة أن يجدّ مفرّاً؟… ذكرياتي عن الختان المتأخر | سامر عبد
- الرسوم المتحركة عكّاز أستند عليه في الغربة | نغم ترحيني
- “توهمني المسلسلات السورية القديمة بحضور أصوات عائلتي”… محاولة التأقلم مع غياب الوطن | اليس سبع
- “لا” هي من تصنعنا وليس “نعم” | دينا خالد
- ماذا لو كان الحجاب للرجال أيضاً؟ | همبرفان كوسه
- الجذور الاقتصادية والاجتماعية لظاهرة المجون في العصر العباسي | ممدوح مكرم