عرفت البشرية الهجرة منذ زمان سحيق وتنقل الانسان من مكان إلى مكان بحثاً عن الرزق والاستقرار والامان.
ومع تطور الأنظمة والبنود ضاقت الفرص وازدادت القيود، فتحطمت آمال على شواطي البحار ونقاط الحدود وتبخرت احلام على شرفات المدن، وتأجل اليوم الموعود.
هناك من وصل وأخرون تعثروا، إنها الاقدار والنصيب.
الكل يريد أن يصنع حلمه ويؤمن مستقبله، فعندما يضن الوطن تضطر لدفع الثمن، وما أقسى غربة الاوطان ولسان حال الواصلين يقول: ابيت في غربة لا النفس راضية بها ولا الملتقي من شيعتي كثب.
ليرد أخر من الداخل: تعال وخذ مكاني فقد تعبت من الرفاق ومن الوطن ، ومن ذهبوا. وتبقي المحصلة إن مشيناها خطى ومن كتبت عليه خطى مشاها!
في نضال الحياة بحثاً عن الأمل والعمل والحياة الكريمة.
وكلها أرض الله!
- اللاجئون والمهاجرون.. عون أم عبء على الاقتصاد؟
- الغش التجاري .. جريمة اقتصادية وانسانية
- المدن الأكثر غلاءً.. هل هي الأكثر ثراءً؟
- السودان.. اقتصاد متأزم وسط ضبابية الحل
- الشرق الأوسط.. من سباق التسليح الى استراتيجية التصنيع العسكري؟
- المهاجرون.. معاناة الوطن وآمال الوصول
- التعليم في زمن الجائحة.. خسائر بلا حدود
- الزومبي.. شركات تدفعها كورونا بشكل أسرع إلى حافة الهاوية
- موجة التضخم ضربت اقتصاد العالم في 2021.. هل تتفاقم؟
- 2021 .. جائحة الفساد تواصل تهديدها لمستقبل الشعوب العربية