تستعين ليلى على الرحلات الأسبوعية للطبلية وساعات الانتظار الطويلة من أجل “الجواب” بكتاب أو معضلات رياضية تسليها، ورفقة الأصدقاء أحياناً وذكرى زواج لا يزال في نظرها قائماً رغم وفاة الزوج عام 2014
“طالما إنك ربيتي عيل عنده شخصية وشغال بدماغه؛ هيعمل اللي في دماغه، يا هيعمله من وراكي علشان يشتري دماغه ومايقعدش يناقشك، يا هيتحداكي ويعمله. انتي اللي بتعمليه إنك بتفهميهم إيه اللي ممكن يترتب على ده
كما تدرب والداها على التكيف مع البُعد والفقد؛ تكيفت هي أيضاً… تضحك بأسى وتقول: “ماكنش فيه اختيار غير إنك إمّا تقعدي تعيطي، أو تخلّصي شغلك علشان يبقى بُعدك عن الأهل له لازمة”
- من غادروا البلاد، كلهم مروا من هنا”… بائعو حقائب السفر وسط دمشق | زينة شهلا”
- فيلم سوري يحتاج إنجازه إلى ثلاثة وعشرين مليون كومبارس | ماهر راعي
- لماذا نتزوّج في مصر؟ | محمد ربيع
- “الجمهور عاوز كده”… ألهذا السبب ساهمت الدراما العربية في “جنسنة المرأة”؟ | سميرة رضوان
- أين لولدٍ في السادسة أن يجدّ مفرّاً؟… ذكرياتي عن الختان المتأخر | سامر عبد
- ليلى سويف… 50 عاماً في “كار” النضال | صفاء سرور
- “توهمني المسلسلات السورية القديمة بحضور أصوات عائلتي”… محاولة التأقلم مع غياب الوطن | اليس سبع
- “لا” هي من تصنعنا وليس “نعم” | دينا خالد
- ماذا لو كان الحجاب للرجال أيضاً؟ | همبرفان كوسه
- الجذور الاقتصادية والاجتماعية لظاهرة المجون في العصر العباسي | ممدوح مكرم