أسميتُ ابنتيّ: نيسان، ودهب أيلول. ودهب هكذا بالدال وليس بالذال. أسميتهما تيمّناً بأغاني معشوقتي الأولى فيروز
من البديهي أن البنتين قد حفظتا الأغاني التي ورد فيها اسماهما، وحفظتا أيضاً بعضاً من الأغاني الأخرى حتى تشكّل في لا وعيهما، أنّ فيروز هي صديقة الأطفال وأغانيها هي مملكتهم المليئة بالألوان
إذا بحثتَ بقليلٍ من التمحيص في أرشيف أغاني فيروز، فإنك ستكتشف أن لا شيء يخطر في بالك تقريباً لن تجد له لوناً
- من غادروا البلاد، كلهم مروا من هنا”… بائعو حقائب السفر وسط دمشق | زينة شهلا”
- فيلم سوري يحتاج إنجازه إلى ثلاثة وعشرين مليون كومبارس | ماهر راعي
- لماذا نتزوّج في مصر؟ | محمد ربيع
- “الجمهور عاوز كده”… ألهذا السبب ساهمت الدراما العربية في “جنسنة المرأة”؟ | سميرة رضوان
- أين لولدٍ في السادسة أن يجدّ مفرّاً؟… ذكرياتي عن الختان المتأخر | سامر عبد
- هل انتبهتم إلى الألوان في أغاني فيروز؟ | محمود وجيه رجب
- “توهمني المسلسلات السورية القديمة بحضور أصوات عائلتي”… محاولة التأقلم مع غياب الوطن | اليس سبع
- “لا” هي من تصنعنا وليس “نعم” | دينا خالد
- ماذا لو كان الحجاب للرجال أيضاً؟ | همبرفان كوسه
- الجذور الاقتصادية والاجتماعية لظاهرة المجون في العصر العباسي | ممدوح مكرم